كلٌ منا ينظرُ في المرآه
يصغرُ حلمُ المرءُ ويكبرُ وفْقَ هواه
لكنّي لم أعتدْ أن أنظرَ في مرآتي
واخترتُ بأنْ أنظرَ في وجهةِ ذاتي
تقفُ الآنَ عيوني
تتماوجُ أخيلتي
كي تحملَني فوق جنوني
تسقطُ نصفُ عيونيَ غرقى في بوتقتي
فأحدّقُ فيهنَّ لأصحو !!
يصغرُ حلمُ المرءُ ويكبرُ وفْقَ هواه
لكنّي لم أعتدْ أن أنظرَ في مرآتي
واخترتُ بأنْ أنظرَ في وجهةِ ذاتي
تقفُ الآنَ عيوني
تتماوجُ أخيلتي
كي تحملَني فوق جنوني
تسقطُ نصفُ عيونيَ غرقى في بوتقتي
فأحدّقُ فيهنَّ لأصحو !!